|
زيارة تفقدية قام بها
الزميل ابراهيم ايت ابراهيم منسق مكتب السلامة المهنية للصحافيين بالرباط رفقة
الزميل محمد سراج الضو الكاتب العام للنقابة الوطنية للصحافة المغربية الى الزميل "عبدالله
ويعش" بالمستشفى التخصصات بالرباط وذلك يوم الخميس 21 غشت من اجل الاطمئنان
على وضعيته الصحية .
|
أخبـــار رئيـســية
نبدأ
هذه الجولة الإخبارية من مدينة نيروبي
حيث تعرض الزميل حميد أقروط مدير مكتب وكالة المغرب العربي للانباء بالعاصمة الكينية يوم السبت 21 شتنبرالجاري
الى احتجاز قصري ضمن مجموعة من الرهائن الذين احتجزهم مسلحون وملثمون متطرفون بأحد أسواق العصرية الممتازة المدينة. احتجاز
دام لاكثر من تسع ساعات وهي فثرة عصيبة عاشها الزميل اقروط والذي ما يزال يعاني تبعات هذه الصدمة ,بمرارة
عبر عن قساوتها بقوله بعد تخليصه رفقة أجانب اخارين من طرف قوات الأمن والجيش
الحكومي قائلا: "تمت تصفية رهينتين افريقية وغربية أمام
عيني، وتمكنت أنا وبعض الرهائن من الاختباء في أحد المحال التجارية لبيع الهواتف
داخل المركز التجاري إلى أن جاءت فرقة من القوات الخاصة التي وضعت حدا لمعاناتنا
وخرجنا ونحن نزحف، وفي الواقع لم أع ما حدث لي الا وأنا في الخارج".
وأضاف قائلا لقد رأيت العديد من الجثث تملأ المكان
وحضرت لأكثر من تسع ساعات إطلاقا كثيفا للنيران.
واعتبر
أن عدد القتلى من جنسيات مختلفة يفوق الستين
للمزيد يرجى زيارة موقع الوكالة التي يشتغل
اقروط لصالحا وخاصة قصاصة خاصة بالحادث بثثها الوكالة في يوم 22شتنبر:
www.
Map.ma
-
والى المركز
القروي لاخصاص ضاحية مدينة تيزنيت حيث
تعرض الزميل محمد بوطعام، مراسل جريدة الأحدث المغربية , يوم الأحد 15 شتنبر
الجاري، "لوابل من الضرب والركل من قبل رئيس مركز الدرك الملكي للأخصاص،
أمام مرأى عشرات السكان بمنطقة أيت واعلكة بسيدي إفني. وقد تم نقله في حالة
اعتقال إلى مركز الدرك الملكي بالأخصاص.
تعنيف الزميل، من قبل مسؤول مركز الدرك بالأخصاص، بدأ مباشرة بعدما
شرع في القيام بواجبه المهني لفائدة جريدته، بالتقاط صور لما يجري لتغطيته وقفة
احتجاجية لساكنة وعلكة. فما أن قام الزميل بالتقاط صورة للتدخل، يقول تقرير
توصلت به النقابة الوطنية للصحافة المغربية ، حتى انقض عليه “لاجودان” وسحب منه
آلة التصوير، بدعوى أنه قام بتصوير رجال الدرك، كما جرده من هاتفه النقال و شرع
في تعنيفه قبل أن يأمر بنقله إلى مركز الدرك بالقوة.
ولم يتردد رئيس المركز في الهجوم على الزميل بكلام خبيث يندى له
الجبين،
وليست هذه المرة الاولى التي يتعرض فيها الزميل بوطعام للاعتداء من
طرف قوات عمومية .
للمزيد حول الموضوع يرجى زيارة موقع النقابة الوطنية للصحافة
المغربية
أو ما نشر بجريدة الأحداث المغربية في
اليوم الموالي للحادث
-
والى مدينة طانطا ن حيث تعرض الزميل عبدا لرحمان
المختاري مصور جريدة الصباح يوم الست 7
شتنبر، والذي كان يتابع فعاليات مهرجان
طانطان، لاستفزازات تجهل أسبابها من طرف
عناصر محسوبة على الأمن ، وحسب ما تناقلته
مصادر إعلامية محلية , فإن الزميل المختاري
تعرض للضرب على مستوى الرأس وتم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى من اجل تلقي العلاج .
-
-
نواصل جولتنا عبر الاعتداءات التي استهدفت
الصحافيين ونتوقف بمدينة سلا حيث نجا زميلنا عبد الله اويعش الصحافي بقسم الأخبار
الامازيغية بالإذاعة الوطنية من موت محقق جراء هجوم مجهولين على الزميل في مقر
سكناه في الحي الشعبي الشيخ المفضل جماعة تابريكت, وذلك في الصباح الباكر من يوم
الأحد 18 غشت 2013 , وحسب الإفادات التي أدلى بها ويعش لمكتب السلامة المهنية للصحافة بالنقابة
المغربية أثناء زيارته في المستشفى فان مجهولا فاجأه وهو نائم بغرفته نحو
الخامسة صباحا وانهال عليه بطعنات غادرة في انحاء متفرقة من جسده ولعل الطعناة
الاشد هي تلك التي وججهها الجاني للضحية جهة الوريد الايسركانه يريد دبحه
واتبعها طعنة اخرى فوق القلب مباشرة وامعانا في الحيلولة دون وصول صراخ الضحية
الى الجيران وامعانا في قتله كمم فمه بالوسادة التي يتوسده , وتركه مغميا عليه
ومدرجا في دمائه ليعبث بعد ذالك في محتويات البيت واستولى على ماخف وزنه غلا
ثمنه.
حادث
الاعتذاء على ويعش يطرح عدة تساؤولات :
1 –
لماذا تم استهداف اعيش في لاربع مرات متتالية ؟
2-
ماعلاقة عمل الزميل بهذه الاستهدافات ؟
3-
ما موقع المنطقة التي يسكن فيها في هذه الاستهداف خاصة وانه يسكن في مكان معروف بكونه بؤرة للمخدرات والإجرام؟
4-
ما هي تدابير واحترازات السلامة التي يعتمدها الزميل؟
أسئلة
كثيرة ربما الإجابة عنها تفيد الزميل نفسه حتى لا تتكرر المأساة مرة أخرى كما
يمكن أن تفيد بقية الزملاء أثناء التخطيط لسلامتهم الشخصية .
وللمزيد:
www.snpm.org
-
ونعود الى مدينة مراكش وعلى اثر الحريق الذي شب في احد الأسواق
التجارية الممتازة , أفادت مصادر إعلامية أن إدارة
أسواق السلام منعت الصحافيين والمصورين من اخذ الصور للحريق ، وقد ثم
الاعتداء على مصور القناة التلفزية الأولى الزميل معتصم بالله البوعزاوي من طرف
احد العناصر المكلفة بالحراسة ، وكذلك
بعض مصوري المنابر الإعلامية الوطنية، وهو الشيء الذي اعتبر تهديدا مباشرا
للسلامة الجسدية للصحافيين متنافيا بشكل صريح مع الحماية التي تكفلها لهم
القوانين الوطنية والدولية
المزيد في
الرابط :
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق